مكتبة جرير

أنتِ لي (الجزء الأول والثاني)

كتاب إلكتروني

أنتِ لي (الجزء الأول والثاني)

كتاب إلكتروني

كتاب الكتروني
وحدة البيع: Each
لا يمكن إرجاع أو استبدال هذا المنتج اقرأ المزيد
المؤلف: د. منى المرشود
تصنيف الكتاب: كتب إلكترونية, القصة والرواية, القصة والرواية
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
عدد الصفحات: 1024
الصيغة: كتاب الكتروني

ملاحظة: هذا الكتاب إلكتروني وسيتم إضافته إلى حسابك في تطبيق قارئ جرير.

    عن المنتج

    نصف الحياة أنثى، والنصف الآخر رجل، ولأن الحياة لا تعطي قبل أن تأخذ، تتركنا دائماً في لهاث دائم نحو أحجية اسمها (الحب) تلك القيمة المتلونة القابعة بين صدرونا، ذات الدرب الصعب الممتنع، لم يكن (وليد) يدرك وهو ابن التسعة أعوام أن الطفلة (رغد) التي جاءت إلى بيتهم بعد رحيل عمه إلى الدار الآخرة، سوف تكبر وتشع بها حياته القادمة، ولم تكن تلك الطفلة التي لم تكمل عامها الثاني تعلم أن حياة أخرى تنتظرها، بكل ما فيها من فرح وألم وحب وحرب وفراق ولقاء. كتب الطفلان أحلامهما وخبأاها في صندوق الأمنيات (عندما أكبر سوف أتزوج...؟؟؟). واتفقا على أن لا يفتحا الصندوق أبداً... وعندما أصبحا شابين قرأا أمانيهما معاً. - "كان يجب أن تعرف! أنا لا أرى في حياتي إلاّ وليد! أُحبك منذ لا أعرف متى... وإلى لا أعرف متى! ...آه وليد... وليد قلبي... حبيبي لقد كنت كل شيءٍ بالنسبة لي! كل كلّ شيء... كنت أشعر... بأنك شيء يخصني أنا... إنك موجودٌ من أجلي أنا... ويجب أن تكون لي أنا! وليد لرغد... أنتَ لي!...". - عند الانتهاء من قراءة الرواية يتأكد لنا أن حبّ الطفولة - الحب الأول - الذي يوقظ أولى المشاعر الإنسانية، لا يمكن أن يتلاشى وينقطع، يبقى حاضناً كل لحظاته وأحاسيسه مهما باعدت الأيام، وعبرت السنين، وإذا كانت مقولة الحب الحقيقي يبقى إلى الأبد، وأن العاشقان لا يمكن أن ينفصلا صحيحة، فإن رواية "أَنْتِ لي"، لن تدهشنا وتسحرنا فحسب، بل ستزرع فينا الأمل، وهو ما أحسنت منى المرشود تطويعه في روايتها المتخمة بالحب، الحب الذي لا يموت...
    عرض أكثر

    مراجعات العملاء