هشام باشا مين يا عم"... قول هشام الأصيل والمكافح الراجل اللي بينضح إنسانية وبيصور بقلبه طبائع البشرومشاكلهم عشان يحلها، أمين وخلوق في معاملاته سواء في عيلته أو حتى مع أي عابر سبيل. كل احترامي وتقديري لشخصك." ليلى علوي- سفيرة التراث المواقف التي تمر بنا جميعًا في حياتنا اليومية لم يتركها هشام سليمان في حالها، حولها" إلى مشاهد ثم زينها بالابتسامة، "ثم سخر المنتج النهائي لعمل الخير...شكرًا هشام. عمر طاهر لأن أغلب الأحداث دي أنا مريت بيها مع هشام بصفتي مراته... بس مقدرته في تحويل" كل الأحداث مهما كانت "صعوبتها... أنه يتعامل معاها ويحولها لضحكة ده اللي عجبني في الكتاب. ريهام عادل طُلب منِّي أن أكتب كلمة عن الكتاب ولكني فضلت أن أكتب كلمتي عن كاتبه.. هشام" سليمان... الذي اختار ألا يأتي إلى هذه الدنيا ويمشي دون أن يترك من خلفه أثر... لم يجعل قيمته في الحياة على شهرة يحصل عليها أو مال "يجمعه بل كان صاحب رسالة.. كان قدوة في العطاء والخلق...... كان إنسانًا. هبة هلال السويدي حدث بالفعل مش بس مواقف نضحك عليها.. لكن من الممكن تخلينا نعيد تفكير في "حاجات كتير حوالينا.. "اضحك فكر. نشوى الحوفي الكتاب بيضم حكايات ومواقف مختلفة من حياتنا بتضحكنا وتشد انتباهنا وبرغم بساطتها" دايمً بيبقى ليها معنى، واستغربت أنه في قصة من القصص لخصت بعفوية فكرنا في دار نهضة مصر وهي حكاية سواق التاكسي اللي انتهت بعبارة لهشام بتقول «الكلمة أمانة » ... فبغض النظر عن وسيلة التواصل الكلمة بتكون دايمً أمانة." داليا إبراهيم